نقلت مصادر مطلعة، أن وزارة التربية ستنظم مسابقات التوظيف الخاصة بالسلك الإداري شهر أكتوبر المقبل على أن يتم تحديد عدد المناصب الخاصة بالعملية بعد الانتهاء من عملية الجرد الخاصة بالإحالة على التقاعد و تحديد المناصب الشاغرة
ومن المقرر أن يتم تنظيم المسابقات بالتنسيق مع المعاهد التكنولوجية الخاصة بتطأير مستخدمي التربية البالغ عددها 12 عبر المستوى الوطني و التي ستشرف على تنظيم المسابقات من الإجراء إلى التصحيح ثم الإعلان عن النتائج ثم تكوين الناجحين التي ستكون خلال عطلتي الشتاء و الربيع، و بحسب المصدر فإن تنظم المسابقة سيكون عقب الإعلان عن النتائج النهائية، وتعيين الأساتذة في مناصبهم الجديدة شهر سبتمبر المقبل، ستشرع الوزارة في التحضير للمسابقة الإدارية في القطاع و التي ستشمل آلاف المناصب و أوضحت مصادرنا أن تم مطالبة مديريات التربية بإنهاء مخططات التسيير الخاصة بها في الآجال المحددة حتى يتسنى المصادقة عليها من طرف الوظيف العمومي و بالتالي جرد المناصب الشاغرة و إحصاء المحالين على التقاعد لضبط احتياجات كل ولاية على أن يتم تنظيم المسابقات شهر أكتوبر المقبل والتي قد تمتد إلى شهر نوفمبر هذا وقد طالبت وزارة التربية مديرياتها بتحديد احتياجاتها من المناصب الإدارية بمختلف الأسلاك الإدارية مباشرة بعد الانتهاء من مسابقات السلك البيداغوجي.
ومن المقرر أن يتم تنظيم المسابقات بالتنسيق مع المعاهد التكنولوجية الخاصة بتطأير مستخدمي التربية البالغ عددها 12 عبر المستوى الوطني و التي ستشرف على تنظيم المسابقات من الإجراء إلى التصحيح ثم الإعلان عن النتائج ثم تكوين الناجحين التي ستكون خلال عطلتي الشتاء و الربيع، و بحسب المصدر فإن تنظم المسابقة سيكون عقب الإعلان عن النتائج النهائية، وتعيين الأساتذة في مناصبهم الجديدة شهر سبتمبر المقبل، ستشرع الوزارة في التحضير للمسابقة الإدارية في القطاع و التي ستشمل آلاف المناصب و أوضحت مصادرنا أن تم مطالبة مديريات التربية بإنهاء مخططات التسيير الخاصة بها في الآجال المحددة حتى يتسنى المصادقة عليها من طرف الوظيف العمومي و بالتالي جرد المناصب الشاغرة و إحصاء المحالين على التقاعد لضبط احتياجات كل ولاية على أن يتم تنظيم المسابقات شهر أكتوبر المقبل والتي قد تمتد إلى شهر نوفمبر هذا وقد طالبت وزارة التربية مديرياتها بتحديد احتياجاتها من المناصب الإدارية بمختلف الأسلاك الإدارية مباشرة بعد الانتهاء من مسابقات السلك البيداغوجي.
تعليقات
إرسال تعليق