تنتهي المرحلة الولائية لتوظيف احتياط 2016 اليوم 17 افريل 2017 لتنطلق بعدها المرحلة الوطنية لتوظيف الاحتياط المتبقيفقد تم اعلان المرحلة الوطنية من اجل استغلال القوائم الحتياطية لمسابقة الاساتذة 2016 وسد المناصب الشاغرة لكن هناك
الكثير من المترشحين الذين يجهلون كيفية سير هذه المرحلة , وزارة التربية الوطنية قامت باعلان هذه التدابير من قبل وقد تم العمل بالقائمة الوطنية من قبل ونحن في مدونة التعليم و التوظيف
نقوم باعطائكم شرح بسيط للعملية :
هام: شرح المرحلة الوطنية لاستغلال القوائم الاحتياطية لمسابقة الاساتدة 2016
مختصر العملية الوطنية : المترشح يقوم بالاطلاع على المناصب الشاغرة في الولايات الاخرى ويقوم بتسجيل رغباته أي انه يقوم بوضع رغبات بالولايات التي يريد ان يعمل بها يتم معالجة هذه الرغبات حسب الاولويات ويتم اعلان النتائج الخاصو بالعملية حسب التواريخ المحددة وبالتالي يتم تعيين المترشح في ولاية أخرى
اليكم الشرح بالتفصيل :
يتم اللجوء الى المرحلة الوطنية بعد انتهاء المرحلة المحلية
في المرحلة الوطنية يمكن توظيف المترشحين في ولايات اخرى غير ولاياتهم الاصلية
الترشح للمناصب يتم من خلال اطلاع المترشح على المناصب الشاغرة و تسجيل رغباته .
يتم الاطلاع على المناصب الشاغرة و تسجيل الرغبات من خلال الارضية المخصصة لمتابعة تطورات استغلال قوائم الاحتياط في مسابقة الاساتذة 2016
اقرا ايضااحوال الطقس ليوم السبت 11 افريل 2020
شرح المرحلة الوطنية لاستغلال القوائم الاحتياطية لمسابقة الاساتدة 2016
تبدأ عملية التسجيل وحجز الرغبات من خلال الموقع المذكور سابقا بداية من يوم الثلاثاء 18 افريل 2017 صباحا ان شاء الله .
تدوم عملية حجز الرغبات من 18 افريل 2017 الى غاية 27 افريل 2017
يتم اعلان النتائج المرحلة الوطنية في وقت لاحق سيتم تحيده ان شاء الله
يستلم المعنيون الناجحون استدعاءاتهم من المديريات التي اجروا بها المسابقة ليلتحقوا بالولايات التي تم تعيينهم بها
يجتمع جميع الترشحين بالمديريات التي وجهوا اليها من اجل اختيار المؤسسات التي سيتم تعييهم بها .
تنتهي المرحلة الوطنية يوم 27 افريل 2017 ليفتح المجال لمسابقة 2017 وتتواصل بعدها المعالجة الدورية لوضعيات الشغور على مدار السنة بالنظام المعلوماتي .
هذا كل شيء يخص المرحلة الوطنية لمن لديه استفسار يرجى ترك تعليق
موقع لاطلاع على المناصب الشاغرة وتسجيل الرغبات ( يفتح يوم الثلاثاء 18 افريل 2017 ان شاء الله )
تعليقات
إرسال تعليق