وزارة التربية شرعت في إحصاء المناصب الشاغرة لتحديد احتياجاتها
المسابقة ستكون مفتوحة للأطوار التعليمية الثلاثة
إحصاء الأساتذة المحالين على التقاعد شهر أوت لتعويضهم
المسابقة ستكون مفتوحة للأطوار التعليمية الثلاثة
إحصاء الأساتذة المحالين على التقاعد شهر أوت لتعويضهم
شرعت وزارة التربية الوطنية في إحصاء المناصب الشاغرة عبر الأطوار التعليمية الثلاثة، وهذا قصد معرفة عدد المناصب التي سيتم فتحها في إطار مسابقة توظيف وطنية كتابية سيتم تنظيمها كأقصى تقدير أواخر شهر جوان، أي بعد الانتهاء من عملية تصحيح امتحان شهادة البكالوريا.
أفاد مصدر عليم بوزارة التربية الوطنية، بأنه تم توجيه مراسلات إلى مديريات التربية الموزعة عبر التراب الوطني، الهدف منها تكليف المؤسسات التربوية بإحصاء المناصب الشاغرة عبر كل المؤسسات التربوية وكذا إحصاء الأساتذة الذين سيتم إحالتهم على التقاعد شهر أوت القادم، وهذا لتعويضهم.
وحسب المعلومات المتوفرة لدى «النهار»، فإن المناصب الشاغرة المتوقع أن تستقبلها وزارة التربية الوطنية لم تعد بالعدد الكافي في القائمة الاحتياطية الخاصة بالأرضية الرقمية، حيث يتعلق الأمر بأساتذة المواد العلمية واللغتين الفرنسية والإنجليزية.
وتؤكد المعلومات التي بحوزة “النهار”، أن الإضراب المتواصل لخريجي المدارس العليا سيرهن مستقبل توظيفهم، إذ أن عدد المتخرجين سنويا الذين يتم تحويلهم إلى المؤسسات التربوية بعد مرورهم على الأرضية الرقمية سيكون منعدما في حال تواصل الإضراب، لذا تنتظر وزارة التربية إلى غاية شهر ماي القادم لمعرفة مصير طلبة المدارس العليا، لأنه في حال تواصل الإضراب سيتم تحويل عملية التوظيف إلى خريجي هذا هو موعد المسابقة “كبرى” لتوظيف الأساتذةالجامعات.
هذا ومن المنتظر أن يتم تنظيم الامتحان، نهاية شهر جوان القادم، وهي الفترة التي يتم فيها الانتهاء من عملية تصحيح أوراق البكالوريا.
للتذكير، من المنتظر أن تفتح وزارة التربية الوطنية مجددا الأرضية الرقمية الخاصة بالتوظيف، وهذا خلال الأشهر الأولى من سنة 2018، باعتبار أن الأساتذة الذين تم استدعاؤهم، الشهر الماضي، لم يغطوا المناصب الشاغرة، وهو الأمر الذي دفع الوزارة إلى الاستنجاد بالاحتياطيين مرة أخرى.
وتشير المعلومات أيضا إلى أن الأساتذة الذين تم استدعاؤهم عند فتح الأرضية الرقمية، شهر نوفمبر الماضي، لم يفو بالغرض، حيث أكدت التقارير التي أعدها مفتشو المواد أن النقص ما زال في العديد من الولايات، خاصة الداخلية منها، في مواد الرياضيات الفيزياء واللغات الأجنبية، وهي المواد التي من أجلها كل مرة يتم اللجوء إلى الأرضية الرقمية.
ستكون مفتوحة للطلبة الحاصلين على الليسانس والماستر والدكتوراه
هذه شروط الحصول على منحة دراسية في الخارج!
المسابقة مفتوحة فقط للطلبة الذين لا يتجاوز سنهم 27 سنة
تاريخ إجراء المسابقة سيكون يوم 24 مارس القادم
حددت وزارة التعليم العالي البحث العلمي شروط المسابقة الوطنية للتكوين بالخارج للسنة الجامعية 2018 /2019، للطلبة والأساتذة والإداريين، حيث تقرر إجراء المسابقة في 24 مارس القادم.
ودعت الوزارة الطلبة المتفوقين الأوائل على مستوى مؤسسات التعليم العالي المعنيين بهذه المسابقة إلى التقرب من مؤسساتهم التعليمية للتسجيل، حيث تخص المسابقة التكوين في الدكتوراه لفائدة الأساتذة الباحثين والأساتذة الباحثين الاستشفائيين الجامعيين والباحثين الدائمين الذين يحضرون أطروحة الدكتوراه، وكذا التكوين في الطور الثاني لفائدة الطلبة الذين يحضرون شهادة الماستر، والتكوين في الطور الثالث لفائدة الطلبة المسجلين لتحضير أطروحة الدكتوراه في العلوم الطبية.
ويخص التكوين في الخارج كافة البرامج الوطنية المستفيدة من منح وبرامج التعاون مابين الحكومات، والعروض الصادرة عن المؤسسات أو الهيئات الأجنبية المعترف بها، واشترطت الوزارة الوصية على الطلبة المترشحين أن يكونوا مرتبين حسب المعدلات المحصل عليها خلال المسار الجامعي من دون إعادة السنة في نفس مسار التكوين، أو من بين الطلبة الثلاثة الأوائل في الدفعة للشعب أو التخصصات المعتمدة على الصعيد الوطني.
وفي حال ما إذا استفاد الطالب المترشح من تحويل من مؤسسة جامعية إلى مؤسسة جامعية أخرى، خلال مسار الدراسة الجامعية، تؤخذ بعين الاعتبار النقاط التي تحصل عليها في المؤسسة الأصلية.
كما اشترطت الوزارة ألاّ يتعدى سن المترشح، في شهر ديسمبر القادم، 23 سنة بالنسبة للحائزين على شهادة الليسانس، و25 سنة بالنسبة للحائزين على شهادة الماستر، شهادة مهندس دولة، شهادة مهندس معماري أو ماستر في الهندسة المعمارية، شهادة دكتور بيطري، دكتور في طب الأسنان، و26 سنة بالنسبة للحائزين على شهادة دكتوراه في الصيدلة، و27 سنة بالنسبة للحائزين على شهادة دكتوراه في الطب .
ويخضع الطلبة غير الأجراء المسجلون الذين يحضّرون أطروحة الدكتوراه لانتقاء بعد دراسة ملفاتهم من قبل المجالس العلمية لمؤسسات تسجيلهم في الأطروحة، ومن قبل اللجان الخاصة التي تنظمها الندوات الجهوية للجامعات، من بين المترشحين ذوي الجنسية الجزائرية الذين تتوفر فيهم الشروط التالية.
وكذا إثبات تسجيل منتظم في الدكتوراه، ابتداء من التسجيل الثاني أو تسجيل واحد على الأقل بالنسبة للمترشحين المسجلين في إطار الإشراف على المشترك على الأطروحة. ومن بين الشروط أيضا، تقديم رسالة استقبال أصلية صادرة عن هيئة جامعية أو بحثية بالخارج ذات قدرات علمية وتكنولوجية عالية.
بالإضافة الى إثبات إشراف ثنائي خطة عمل علمية مصادق عليها من طرف الهيئات العلمية لمؤسسات التكوين العالي أو مديري مخابر بحث جزائرية أو أجنبية عند الاقتضاء.
وبالنسبة لفئة الأساتذة الباحثين والأساتذة الباحثين الاستشفائيين الجامعيين والباحثين الدائمين، فيخص الأمر الذين يحضرون أطروحة الدكتوراه والذين يثبتون تسجيلا منتظما في الدكتوراه، ابتداء من التسجيل الثاني أو تسجيل واحد على الأقل بالنسبة للمترشحين المسجلين في إطار الإشراف المشترك على الأطروحة.
منقول من موقع النهار
أفاد مصدر عليم بوزارة التربية الوطنية، بأنه تم توجيه مراسلات إلى مديريات التربية الموزعة عبر التراب الوطني، الهدف منها تكليف المؤسسات التربوية بإحصاء المناصب الشاغرة عبر كل المؤسسات التربوية وكذا إحصاء الأساتذة الذين سيتم إحالتهم على التقاعد شهر أوت القادم، وهذا لتعويضهم.
وحسب المعلومات المتوفرة لدى «النهار»، فإن المناصب الشاغرة المتوقع أن تستقبلها وزارة التربية الوطنية لم تعد بالعدد الكافي في القائمة الاحتياطية الخاصة بالأرضية الرقمية، حيث يتعلق الأمر بأساتذة المواد العلمية واللغتين الفرنسية والإنجليزية.
وتؤكد المعلومات التي بحوزة “النهار”، أن الإضراب المتواصل لخريجي المدارس العليا سيرهن مستقبل توظيفهم، إذ أن عدد المتخرجين سنويا الذين يتم تحويلهم إلى المؤسسات التربوية بعد مرورهم على الأرضية الرقمية سيكون منعدما في حال تواصل الإضراب، لذا تنتظر وزارة التربية إلى غاية شهر ماي القادم لمعرفة مصير طلبة المدارس العليا، لأنه في حال تواصل الإضراب سيتم تحويل عملية التوظيف إلى خريجي هذا هو موعد المسابقة “كبرى” لتوظيف الأساتذةالجامعات.
هذا ومن المنتظر أن يتم تنظيم الامتحان، نهاية شهر جوان القادم، وهي الفترة التي يتم فيها الانتهاء من عملية تصحيح أوراق البكالوريا.
للتذكير، من المنتظر أن تفتح وزارة التربية الوطنية مجددا الأرضية الرقمية الخاصة بالتوظيف، وهذا خلال الأشهر الأولى من سنة 2018، باعتبار أن الأساتذة الذين تم استدعاؤهم، الشهر الماضي، لم يغطوا المناصب الشاغرة، وهو الأمر الذي دفع الوزارة إلى الاستنجاد بالاحتياطيين مرة أخرى.
وتشير المعلومات أيضا إلى أن الأساتذة الذين تم استدعاؤهم عند فتح الأرضية الرقمية، شهر نوفمبر الماضي، لم يفو بالغرض، حيث أكدت التقارير التي أعدها مفتشو المواد أن النقص ما زال في العديد من الولايات، خاصة الداخلية منها، في مواد الرياضيات الفيزياء واللغات الأجنبية، وهي المواد التي من أجلها كل مرة يتم اللجوء إلى الأرضية الرقمية.
ستكون مفتوحة للطلبة الحاصلين على الليسانس والماستر والدكتوراه
هذه شروط الحصول على منحة دراسية في الخارج!
المسابقة مفتوحة فقط للطلبة الذين لا يتجاوز سنهم 27 سنة
تاريخ إجراء المسابقة سيكون يوم 24 مارس القادم
حددت وزارة التعليم العالي البحث العلمي شروط المسابقة الوطنية للتكوين بالخارج للسنة الجامعية 2018 /2019، للطلبة والأساتذة والإداريين، حيث تقرر إجراء المسابقة في 24 مارس القادم.
ودعت الوزارة الطلبة المتفوقين الأوائل على مستوى مؤسسات التعليم العالي المعنيين بهذه المسابقة إلى التقرب من مؤسساتهم التعليمية للتسجيل، حيث تخص المسابقة التكوين في الدكتوراه لفائدة الأساتذة الباحثين والأساتذة الباحثين الاستشفائيين الجامعيين والباحثين الدائمين الذين يحضرون أطروحة الدكتوراه، وكذا التكوين في الطور الثاني لفائدة الطلبة الذين يحضرون شهادة الماستر، والتكوين في الطور الثالث لفائدة الطلبة المسجلين لتحضير أطروحة الدكتوراه في العلوم الطبية.
ويخص التكوين في الخارج كافة البرامج الوطنية المستفيدة من منح وبرامج التعاون مابين الحكومات، والعروض الصادرة عن المؤسسات أو الهيئات الأجنبية المعترف بها، واشترطت الوزارة الوصية على الطلبة المترشحين أن يكونوا مرتبين حسب المعدلات المحصل عليها خلال المسار الجامعي من دون إعادة السنة في نفس مسار التكوين، أو من بين الطلبة الثلاثة الأوائل في الدفعة للشعب أو التخصصات المعتمدة على الصعيد الوطني.
وفي حال ما إذا استفاد الطالب المترشح من تحويل من مؤسسة جامعية إلى مؤسسة جامعية أخرى، خلال مسار الدراسة الجامعية، تؤخذ بعين الاعتبار النقاط التي تحصل عليها في المؤسسة الأصلية.
كما اشترطت الوزارة ألاّ يتعدى سن المترشح، في شهر ديسمبر القادم، 23 سنة بالنسبة للحائزين على شهادة الليسانس، و25 سنة بالنسبة للحائزين على شهادة الماستر، شهادة مهندس دولة، شهادة مهندس معماري أو ماستر في الهندسة المعمارية، شهادة دكتور بيطري، دكتور في طب الأسنان، و26 سنة بالنسبة للحائزين على شهادة دكتوراه في الصيدلة، و27 سنة بالنسبة للحائزين على شهادة دكتوراه في الطب .
ويخضع الطلبة غير الأجراء المسجلون الذين يحضّرون أطروحة الدكتوراه لانتقاء بعد دراسة ملفاتهم من قبل المجالس العلمية لمؤسسات تسجيلهم في الأطروحة، ومن قبل اللجان الخاصة التي تنظمها الندوات الجهوية للجامعات، من بين المترشحين ذوي الجنسية الجزائرية الذين تتوفر فيهم الشروط التالية.
وكذا إثبات تسجيل منتظم في الدكتوراه، ابتداء من التسجيل الثاني أو تسجيل واحد على الأقل بالنسبة للمترشحين المسجلين في إطار الإشراف على المشترك على الأطروحة. ومن بين الشروط أيضا، تقديم رسالة استقبال أصلية صادرة عن هيئة جامعية أو بحثية بالخارج ذات قدرات علمية وتكنولوجية عالية.
بالإضافة الى إثبات إشراف ثنائي خطة عمل علمية مصادق عليها من طرف الهيئات العلمية لمؤسسات التكوين العالي أو مديري مخابر بحث جزائرية أو أجنبية عند الاقتضاء.
وبالنسبة لفئة الأساتذة الباحثين والأساتذة الباحثين الاستشفائيين الجامعيين والباحثين الدائمين، فيخص الأمر الذين يحضرون أطروحة الدكتوراه والذين يثبتون تسجيلا منتظما في الدكتوراه، ابتداء من التسجيل الثاني أو تسجيل واحد على الأقل بالنسبة للمترشحين المسجلين في إطار الإشراف المشترك على الأطروحة.
منقول من موقع النهار
تعليقات
إرسال تعليق